..~* السلامـ،. عليكمـ ورحمهـ،. اللهـ وبركاتهـ، ]
.
:
حــي الله سواحنـا الطيبـيـن
ننطلـق اليوم برحلـة بسيـطة جدًا إلى ألمانـيا الرائعـة <- مستعجلة يلا مشينـا ., ونبدى بالجولة التعريفيـة وان شاء الله تستفيدون
تقع جمهورية ألمانيا الاتحادية في قلب القارة الأوروبية وهي أكبر الدول الأوروبية من ناحية عدد السكان، إذ يبلغ عدد سكانها بعد إعادة توحيدها في أكتوبر عام 1990 نحو 83 مليون نسمة.
أما مساحة هذا البلد الذي يمتاز يتنوّعه الثقافي وبجمال طبيعته الخلابة وتنوّعها فتبلغ نحو 357 ألف كيلو متر مربع. وتنتمي ألمانيا إلى عضوية الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي حيث تسعى جاهدة إلى توحيد أوروبا.
الولايات الألمانية
تتكون جمهورية ألمانيا الاتحادية من 16 ولاية اتحادية هي: بادن فورتمبيرغ و بفاريا وبرلين وبراندنبورغ وبريمن وهامبورغ وهيسين وميكلنبورغ-فوربمرن وسكسونيا السفلى وشمال الراين - ويستفاليا وراينلاند - بفالتس وزارلاند وسكسونيا وسكسونيا أنهالت وشليسفيغ - هولشتاين وتورينيا
التاريخ
لم تكن ألمانيا عبر تاريخها الطويل دولة موحدة، بل كانت عبارة عن اتحاد واهن لعدد من الدول الإقليمية في إطار "الإمبراطورية الرومانية المقدسة للأمة الألمانية". وكان الطريق حتى قيام الإمبراطورية الألمانية عام ١?٨?٧?١?م طريقاً طويلا.
الدولة والقانون والمواطن
تعد ألمانيا دولة اتحادية تقوم على أسس ديمقراطية واجتماعية. ويعبر النظام الدستوري للدولة عن ذاته من خلال الهيئات الدستورية ومن خلال النظام الفيدرالي وكذلك من خلال النظام القانوني ونظام الانتخاب. ولا يقتصر تأثير النظام الدستوري للدولة على الحياة السياسية فقط بل يمتد ليشمل حياة الناس في ألمانيا.
السياسة الخارجية
تنشط ألمانيا مع بداية القرن الحادي والعشرين لتأمين السلام، والحفاظ على حقوق الإنسان، ومكافحة الإرهاب على الصعيد العالمي. وتؤيد ألمانيا نظاما أمنيا عالميا متعاونا في إطار الأمم المتحدة، وتتقدم - مع التوسع التاريخي للاتحاد الأوربي حتى عام ٢?٠?٠?٤? – صوب مركز اتحاد يضم جيراناً تربطهم الصداقة والتعاون السياسي والاقتصادي الوثيق.
الإقتصاد
تحظى ألمانيا بمركز اقتصادي رائد على المستوى العالمي، حيث تحتل المرتبة الثالثة من حيث إجمالي الإنتاج الاقتصادي عالمياً، كما تحتل المركز الثاني من حيث حجم التجارة العالمية. ولا تزال ألمانيا تعد في نظر المستثمرين الأجانب موقعاً جذاباً يتمتع ببنية تحتية ممتازة وحديثة، وقوى عاملة جيدة التأهيل لديها دافع كبير للإنجاز. ويتميز موقع ألمانيا الاقتصادي بتوافر أنشطة البحث العلمي والتطوير رفيعة المستوى.
التعليم والعلوم والبحث العلمي
ألمانيا هي بلد التعليم والتدريب والبحث العلمي والعلوم، فمنها جاء الكثير من الحائزين على جوائز نوبل، وفيها تتحقق إنجازات علمية كبرى، كما تدعم ألمانيا كثيرا من المشاريع العلمية الدولية، ويدرس بها طلاب من العديد من بلدان العالم المختلفة.
المجتمع والثقافة
يتسم المجتمع الألماني في مطلع القرن الحادي والعشرين بالانفتاح على العالم والحداثة والتسامح. ومازالت الأسرة لدى غالبية الناس هي نواة الحياة، إلا أن أشكال المعيشة المشتركة قد أصبحت أكثر انفتاحاً: إذ تغير مفهوم دور الرجل والمرأة بمساندة من الإجراءات الحكومية المتوالية، التي تهدف إلى تحقيق المساواة بين الجنسي.
وهذه بعض الصور لطبيعة ومعالم ألمانيا
!
.
:
حــي الله سواحنـا الطيبـيـن
ننطلـق اليوم برحلـة بسيـطة جدًا إلى ألمانـيا الرائعـة <- مستعجلة يلا مشينـا ., ونبدى بالجولة التعريفيـة وان شاء الله تستفيدون
تقع جمهورية ألمانيا الاتحادية في قلب القارة الأوروبية وهي أكبر الدول الأوروبية من ناحية عدد السكان، إذ يبلغ عدد سكانها بعد إعادة توحيدها في أكتوبر عام 1990 نحو 83 مليون نسمة.
أما مساحة هذا البلد الذي يمتاز يتنوّعه الثقافي وبجمال طبيعته الخلابة وتنوّعها فتبلغ نحو 357 ألف كيلو متر مربع. وتنتمي ألمانيا إلى عضوية الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي حيث تسعى جاهدة إلى توحيد أوروبا.
الولايات الألمانية
تتكون جمهورية ألمانيا الاتحادية من 16 ولاية اتحادية هي: بادن فورتمبيرغ و بفاريا وبرلين وبراندنبورغ وبريمن وهامبورغ وهيسين وميكلنبورغ-فوربمرن وسكسونيا السفلى وشمال الراين - ويستفاليا وراينلاند - بفالتس وزارلاند وسكسونيا وسكسونيا أنهالت وشليسفيغ - هولشتاين وتورينيا
التاريخ
لم تكن ألمانيا عبر تاريخها الطويل دولة موحدة، بل كانت عبارة عن اتحاد واهن لعدد من الدول الإقليمية في إطار "الإمبراطورية الرومانية المقدسة للأمة الألمانية". وكان الطريق حتى قيام الإمبراطورية الألمانية عام ١?٨?٧?١?م طريقاً طويلا.
الدولة والقانون والمواطن
تعد ألمانيا دولة اتحادية تقوم على أسس ديمقراطية واجتماعية. ويعبر النظام الدستوري للدولة عن ذاته من خلال الهيئات الدستورية ومن خلال النظام الفيدرالي وكذلك من خلال النظام القانوني ونظام الانتخاب. ولا يقتصر تأثير النظام الدستوري للدولة على الحياة السياسية فقط بل يمتد ليشمل حياة الناس في ألمانيا.
السياسة الخارجية
تنشط ألمانيا مع بداية القرن الحادي والعشرين لتأمين السلام، والحفاظ على حقوق الإنسان، ومكافحة الإرهاب على الصعيد العالمي. وتؤيد ألمانيا نظاما أمنيا عالميا متعاونا في إطار الأمم المتحدة، وتتقدم - مع التوسع التاريخي للاتحاد الأوربي حتى عام ٢?٠?٠?٤? – صوب مركز اتحاد يضم جيراناً تربطهم الصداقة والتعاون السياسي والاقتصادي الوثيق.
الإقتصاد
تحظى ألمانيا بمركز اقتصادي رائد على المستوى العالمي، حيث تحتل المرتبة الثالثة من حيث إجمالي الإنتاج الاقتصادي عالمياً، كما تحتل المركز الثاني من حيث حجم التجارة العالمية. ولا تزال ألمانيا تعد في نظر المستثمرين الأجانب موقعاً جذاباً يتمتع ببنية تحتية ممتازة وحديثة، وقوى عاملة جيدة التأهيل لديها دافع كبير للإنجاز. ويتميز موقع ألمانيا الاقتصادي بتوافر أنشطة البحث العلمي والتطوير رفيعة المستوى.
التعليم والعلوم والبحث العلمي
ألمانيا هي بلد التعليم والتدريب والبحث العلمي والعلوم، فمنها جاء الكثير من الحائزين على جوائز نوبل، وفيها تتحقق إنجازات علمية كبرى، كما تدعم ألمانيا كثيرا من المشاريع العلمية الدولية، ويدرس بها طلاب من العديد من بلدان العالم المختلفة.
المجتمع والثقافة
يتسم المجتمع الألماني في مطلع القرن الحادي والعشرين بالانفتاح على العالم والحداثة والتسامح. ومازالت الأسرة لدى غالبية الناس هي نواة الحياة، إلا أن أشكال المعيشة المشتركة قد أصبحت أكثر انفتاحاً: إذ تغير مفهوم دور الرجل والمرأة بمساندة من الإجراءات الحكومية المتوالية، التي تهدف إلى تحقيق المساواة بين الجنسي.
وهذه بعض الصور لطبيعة ومعالم ألمانيا
!