تظهر الممثلة الأميركية كريستينا ريتشي (28 عاماً) حالياً في "سبيد رايسر"، وهو اقتباس لرسوم متحركة من ستينات القرن المنصرم، لمخرجَي "ماتريكس". وقالت إن المخرجين ابتكرا مجدداً عالماً غريباً ووحشياً. "السباق في الفيلم جنوني، ولا يشبه شيئاً رأيته من قبل". وقد ساعدها الفيلم على الالتقاﺀ بحبيبها الحالي كيك غاري، ممثل أسترالي يؤدي دوراً الى جانبها في الفيلم.
يذكر أن شهرة كريستينا بدأت للمرة الأولى عندما أدّت دور وينسداي في مسلسل "عائلة آدامز"، ثم اضطلعت بأدوار سينمائية مختلفة، أبرزها في فيلمي "وحوش" و "سليبي هولو". ورغم شهرتها، ريتشي خجولة جداً، وتقول: "أشعر بالخجل عندما أكون في المجتمع. ولم أكن أذهب الى أماكن للهو عندما أصبحت راشدة". وتضيف أنها لا تحبّ مطلقاً تأدية دور متعرّية كما يفعل الكثير من الممثلات اليوم.
من جهة أخرى، أقرّت ريتشي أنها "مهووسة نظافة" وأنها تحب أن يكون منزلها مرتّباً تماماً، مضيفة "أنا مهووسة نظافة. أتحمّس حقاً عندما يكون كلّ شيﺀ مرتّباً. وأحبّ أن أطوي الثياب وأنا جالسة قبالة التلفزيون". كما تقول إن أفضل سهرة لها تقضيها حالياً تكمن في "شرب الـ" دايت "كولا والرقص.
يذكر أن شهرة كريستينا بدأت للمرة الأولى عندما أدّت دور وينسداي في مسلسل "عائلة آدامز"، ثم اضطلعت بأدوار سينمائية مختلفة، أبرزها في فيلمي "وحوش" و "سليبي هولو". ورغم شهرتها، ريتشي خجولة جداً، وتقول: "أشعر بالخجل عندما أكون في المجتمع. ولم أكن أذهب الى أماكن للهو عندما أصبحت راشدة". وتضيف أنها لا تحبّ مطلقاً تأدية دور متعرّية كما يفعل الكثير من الممثلات اليوم.
من جهة أخرى، أقرّت ريتشي أنها "مهووسة نظافة" وأنها تحب أن يكون منزلها مرتّباً تماماً، مضيفة "أنا مهووسة نظافة. أتحمّس حقاً عندما يكون كلّ شيﺀ مرتّباً. وأحبّ أن أطوي الثياب وأنا جالسة قبالة التلفزيون". كما تقول إن أفضل سهرة لها تقضيها حالياً تكمن في "شرب الـ" دايت "كولا والرقص.