المحمول يؤثر على نمو الأطفال ويصيب الإنسان بالعمي
أكدت دراسة علمية حديثة أن الإفراط في استخدام الهاتف المحمول يمن أن يصيب الإنسان بفقدان البصر ، فالإشعاعات التي تصدر عن هذه الآلات عند استعمالها ، يمكن أن تتسبب في إصابة الإنسان بالعمى، وهذا ما توصلت إليه اختبارات علمية أجريت على الأرانب.
وتبين أن الموجات الإشعاعية الدقيقة الصادرة عن الهواتف المحمولة تسببت في إصابة عيون الأرانب بمرض الكتراكت.
وتبين من هذة الأبحاث أيضاً أن الإصابة بالعمى نتجت عن تعويق الإشعاعات لنشاط الجسم في إفراز الأيونات والعناصر التي أفاد باحثون بأن استخدام الأطفال للهاتف المحمول لدقائق قليلة يؤدى إلى خفض وظائف العقل لديهم لمدة ساعة تقريباً.
وأشار الباحثون فى مركز أبحاث التشخيص العصبى الإسبانى فى ماربيلا، إلى أن نشاط العقل لدى الأطفال يكون أقل من الطبيعى فى قطاعات كبيرة من المخ خلال 50 دقيقة بعد انتهاء المحادثة الهاتفية.
وأوضح الباحثون أن الأنشطة الكهربائية ليست فقط التى تتأثر، بل العمليات الحيوية الكيماوية أيضاً.
كما حذرت دراسة حديثة من أن استخدام المراهقين المتكرر للهواتف الخليوية يمكن أن يسبب لهم الضغط النفسى والاضطراب فى عادات النوم.
وقسم باحثون سويديون 21 من الطلاب الذين تتراوح أعمارهم ما بين 14 و 20 عاماً إلى مجموعتين بعد الاطلاع على عدد المرات التى يستخدم فيها هؤلاء هواتفهم الخليوية خلال اليوم، وأجرى أفراد المجموعة الأولى أقل من خمس مكالمات هاتفية أو أرسلوا أقل من خمس رسائل نصية فى اليوم فيما أجرى أعضاء المجموعة الاخرى أكثر من 15 مكالمة يومياً وأرسلوا أكثر من 15 رسالة نصية.
وتبين للباحثين أن الذين أجروا مكالمات هاتفية وأرسلوا رسائل نصية أكثر شعروا بدرجة عالية من الضيق والقلق، فى حين أن نظراءهم فى المجموعة الاخرى لم يعانوا من هذه الحالة، كما تبين أيضاً أن المراهقين الذين يستخدمون الهواتف المحمولة بكثرة يتبعون أسلوب حياة خاطئ مثل تناول المشروبات المنبهة ويعانون من قلة النوم وهم أكثر عرضة للارهاق والتعب.
تتكون منها المادة العصبية للعين.
أكدت دراسة علمية حديثة أن الإفراط في استخدام الهاتف المحمول يمن أن يصيب الإنسان بفقدان البصر ، فالإشعاعات التي تصدر عن هذه الآلات عند استعمالها ، يمكن أن تتسبب في إصابة الإنسان بالعمى، وهذا ما توصلت إليه اختبارات علمية أجريت على الأرانب.
وتبين أن الموجات الإشعاعية الدقيقة الصادرة عن الهواتف المحمولة تسببت في إصابة عيون الأرانب بمرض الكتراكت.
وتبين من هذة الأبحاث أيضاً أن الإصابة بالعمى نتجت عن تعويق الإشعاعات لنشاط الجسم في إفراز الأيونات والعناصر التي أفاد باحثون بأن استخدام الأطفال للهاتف المحمول لدقائق قليلة يؤدى إلى خفض وظائف العقل لديهم لمدة ساعة تقريباً.
وأشار الباحثون فى مركز أبحاث التشخيص العصبى الإسبانى فى ماربيلا، إلى أن نشاط العقل لدى الأطفال يكون أقل من الطبيعى فى قطاعات كبيرة من المخ خلال 50 دقيقة بعد انتهاء المحادثة الهاتفية.
وأوضح الباحثون أن الأنشطة الكهربائية ليست فقط التى تتأثر، بل العمليات الحيوية الكيماوية أيضاً.
كما حذرت دراسة حديثة من أن استخدام المراهقين المتكرر للهواتف الخليوية يمكن أن يسبب لهم الضغط النفسى والاضطراب فى عادات النوم.
وقسم باحثون سويديون 21 من الطلاب الذين تتراوح أعمارهم ما بين 14 و 20 عاماً إلى مجموعتين بعد الاطلاع على عدد المرات التى يستخدم فيها هؤلاء هواتفهم الخليوية خلال اليوم، وأجرى أفراد المجموعة الأولى أقل من خمس مكالمات هاتفية أو أرسلوا أقل من خمس رسائل نصية فى اليوم فيما أجرى أعضاء المجموعة الاخرى أكثر من 15 مكالمة يومياً وأرسلوا أكثر من 15 رسالة نصية.
وتبين للباحثين أن الذين أجروا مكالمات هاتفية وأرسلوا رسائل نصية أكثر شعروا بدرجة عالية من الضيق والقلق، فى حين أن نظراءهم فى المجموعة الاخرى لم يعانوا من هذه الحالة، كما تبين أيضاً أن المراهقين الذين يستخدمون الهواتف المحمولة بكثرة يتبعون أسلوب حياة خاطئ مثل تناول المشروبات المنبهة ويعانون من قلة النوم وهم أكثر عرضة للارهاق والتعب.
تتكون منها المادة العصبية للعين.